متى سيصبح لبنان جاهزًا لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة؟

Authors:

تم إنتاج هذا المقال كجزء من مشروع مركز الدراسات اللبنانية لتطوير وإنشاء حملة توعية تلقي الضوء على الظروف المعيشية للأشخاص ذوي الإعاقة في المؤسسات وأهمية توفير الخدمات العامة الدامجة التي من شأنها أن تؤدي إلى السير قدما نحو اللامؤسساتية.

مارينا عندس وليال نصر – الأفضل نيوز

لا شكّ أنّ الدّمج في جميع المجالات، والتربويّة منها بشكلٍ خاص، هو الخيار الوحيد الذي يضمن حقوق الأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة. وهناك تجارب وخبرات في لبنان قدّمت نموذجًا للدّمج المدرسيّ يمكن الإستفادة منها، وتجارب أُخرى كانت فاشلة ومتعثّرة أو ضعيفة ولكن ما زالت مستمرّة.

أما آن الأوان اليوم لننتقل إلى نوعٍ جديدٍ من الخدمات التي تصب بالدّمج الصّحيح؟

ما هي المشاكل التي تواجهها المؤسسات وكيف باستطاعتنا الانتقال إلى دورٍ أفضل؟

ومتى ستصبح المدارس العادية جاهزة لدمج الأطفال ذوي الإعاقة من دون أي عوائق؟

لقراءة المقال كاملا هنا